Follow on X
أرسل بريدا إلكترونيا
—وفى كلمته الإفتتاحية للندوة تحدث الأستاذ الدكتور محمد مازن حول أهمية تنمية وعى الشباب الجامعى تجاه المشاركة المجتمعية الأمر الذى يكسب المبادرات نقاط قوة متعددة ويكسب الطلاب الخبرات التى تسهم فى تكامل شخصيتهم وتنمية قدراتهم وثقتهم بأنفسهم لذلك الجامعة تسلط الضوء على أهميتها وأهمية مشاركة القطاعات المجتمعيه فى دعمها وتفعيلها وخاصة القطاع الشبابى
— وتحدث دكتور شريف السيد حول ما المقصود بالمبادرة هى مهام أو مشروعات محددة الوقت تعد لأزمة لإنجاز الأهداف واشار إلى تعدد المجالات فى المبادرات منها تنمية الوعى للشباب والتنوع فى الفكر والتنوع فى العمل ومبادرات تنمية مهارات الشباب على القيادة ومشاركة الشباب فى المشاريع الخدمية ونوه دكتور شريف عن انواع المبادرات هناك 60 مبادرة للتنمية واشراك الشباب منها مبادرات تطوعية ومبادرات تكتيكية مخططة ومبادرات للمساعدة ومبادرات توعيه الشباب المقبلين على الزواج ومبادرات “2”كفاية والإنجاب والصحة الإنجابية ومبادرات انت المسئول ومبادرات حياة كريمة ومبادرات صحتك بالدنيا ومبادرات الكورسات المجانية للتعليم والمبادرات والقوافل التنموية مثل القافلة التى تم تنفيذها بالسويس “صحية توعوية تثقيفية علاجية”
— وفى نهاية الندوة أكدت الإعلامية ماجدة عشماوى على أهمية مشاركة الشباب فى المبادرات المجتمعية وتشجيع الدولة بمؤسساتها المختلفة على تشجعيهم لذا تأتى الندوات التثقيفية التى تنفذها الجامعةمع مركز النيل للإعلام لتنمية وعى الشباب الجامعى كحافز للمشاركة فى تنمية مجتمعهم من خلال المبادرات المجتمعية
