الفقيدة، التي كانت قد تزوجت من شاب سويسري وأنجبت منه طفلتين، وجدت حتفها بجانب نهر الراين بسويسرا بعد أن أخرجها زوجها خلال رحلتها هناك لرؤية ابنتيها. غضب الأهالي تجاه الجريمة واستفزاز طليقها أثناء نزاع قضائي حول حضانة الأطفال لازال يتصاعد.

 

 

 

 

 

 

وفي خطوة تمهيدية لتشييعها، وصل جثمان مريم إلى مطار القاهرة، حيث يتأهب أهالي شربين لأداء صلاة الجنازة عليها بعد صلاة الظهر. الشقيق الحزين للفقيدة أكد أن طليقها هو السبب وراء اختفائها، خاصة مع اقتراب موعد الحكم في جلسة نهائية حول حضانة الأطفال.

 

 

 

 

 

 

التحقيقات ما زالت جارية في القضية، حيث أعلنت الشرطة السويسرية العثور على جثة مريم بعد رحيلها لاستعادة ابنتيها. زوجها، البالغ من العمر 32 عامًا، يتم حاليًا رهن الاحتجاز في انتظار التحقيقات القادمة.

 

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات