من حيث أصبح تسارع الإرتفاع اليومي للأسعار يفوق إستيعاب المواطن خاصه الطبقه الفقيره و التي تعد الشريحة الأكبر في المجتمع فهناك كثير من السلع التي يتم التلاعب بها نتيجه لإحتكار فئه من المحتكرين الذين يتحكمون في السوق علي حساب المواطن في ظل غياب رقابي حقيقيه حتي وجد المواطن نفسه وحيداً في مواجهة كل هذا الجشع دون أن يجد من يحنو عليه

 

 

 

و في سياق متصلحيث طالبت جمعية حماية حقوق الإنسان المسؤلين و كافه الجهات الرقابيه ذات الصلة بضروره ممارسة مهامهم و تواجدهم بالأسواق و إتخاذ الندية و الصرامة اللازمة و التي من شأنها إعادة الأمور الي نصابها الطبيعي وتخفيف معانته في ظل الظروف الإقتصادية الطاحنة التي يمر بها المواطنين و الدولة

 

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات