وتتفاعل تطبيقات الذكاء الإصطناعى مع الإنسان من خلال البيانات والمعلومات وتحليلها وقياس ردود الأفعال والمشاعر والتعبيرات، وبرعت فى هذا المجال الحيوى والإستراتيجى دولة تايوان بدون منافس حتى الان لتصبح هدف تتصارع عليه أعظم قوتين فى العالم “أمريكا والصين” للحصول على أعظم وسائل للتقدم العلمى والإلكترونى والتكنولوجى لصناعة رقائق الذكاء الإصطناعي للروبوتات فى العالم والتى تم صناعتها لتساهم فى الحفاظ على العالم والإنسان من الفناء ومساعدة الإنسان على حفظ وتطوير وتجديد وتحديث الفكر والرؤيا والأهداف، والحفاظ على الحقوق والخصوصيات من إستخدام الغير لها بغير سند أو حق قانونى أو تشريعى

 

 

 

وتتم حقوق تسجيل الملكية الفكرية عن طريق التسجيل فى مكاتب الشهر العقارى وفى المحاكم المعنية والمسئولة عن تسجيل الإجراءات القضائية المدنية والجنائية وأصدار ” ترخيص لمزاولة نشاط ” مع تقديم الأوراق الثبوتية التى نص عليها قانون حماية الملكية الفكرية رقم ٨٢ لسنة ٢٠٠٢ وقانون تنظيم التوقيع الإلكتروني رقم ١٥ لسنة ٢٠٠٤ بهدف حماية الوعى الجمعى للمجتمع ولشبابنا من سرقة الأفكار والرؤيا والأهداف والإختراعات، ويبقى السؤال الأبدى هل سيساهم هذا التطبيق العلمى فى تقدم وسمو ورخاء البشرية أم سيفشل الإنسان فى مجاراة سرعة تطويرها وإستيعاب ردود افعالها وإحتمالاتها وخطورتها

جريدة. أخبار العاصمة الآن

 

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات