وكانت البداية “بتلقي قوات الأمن بلاغا بالعثور على جثه شاب متوف داخل شقته، وعلى الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وبالفحص تبين وجود جثة شاب يدعى محمد.ع.ا، 25 عاما، وبه آثار خنق حول الرقبة”.

 

 

 

وبإجراء التحريات تبين أن الشاب أقدم على إنهاء حياته شنقا، ولا شبهة جنائية وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وتباشر الجهات المختصة التحقيقات.

 

 

 

وأكدت دار الإفتاء المصرية، أن “الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة في حق النفس والشرع، والمنتحر ليس بكافر، ولا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم، وكذلك عدم إيجاد مبررات وخلق حالة من التعاطف مع هذا الأمر، وإنما التعامل معه على أنه مرض نفسي يمكن علاجه من خلال المتخصصين

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات