أرسل بريدا إلكترونيا
أحمد محمود عاشور الشهير بـ تريندات عاشور إلتحق بكلية الإعلام الازهري وتخرج عام 2003
كان قد بدأ التدريب في مجاله الصحفي في عام 1999 وأول عمل له تم نشره 2002
بدايته الحقيقية من خلال تريند محبي إسماعيل “ها ايه تاني” وتوالت التريندات بعد ذلك
عمل في أماكن كثيرة منها كرئيس قسم الفن في مجلة سيدتي ومدير مكتب مجلة اليقظة في مصر وعمل كمراسل برامج اي تي بالعربي وانسايدرا بالعربي وعرب وود وعمل بالدستور والجيل والكرامة وأماكن أخرى كثيرة
يعمل في الوقت الحالي كمراسل في مجلة ليالينا في مصر
وكان لنا حوار شيق مع الصحفي المميز أحمد عاشور
هل من شخص ما تعلم منه أحمد عاشور ؟
تعلمت مع كل إستاذ عملت معه منهم أستاذ فوزي إبراهيم في الكواكب ودعاء سلطان في الدستور وعبد المنعم المتولي وكان أول شخص يقوم بتدريبي وأكثر بكتير فلا أريد أن أنسى أحد
كيف يرى أحمد عاشور الإعلام في الوقت الحالي ؟
لا توجد أفكار منيرة في الاعلام ولهذا لا يوجد إعلاميين بينجحوا كثيرة ولكنهم اقله جدا الذين يتركوا علامة مميزة مع الناس
ماذا يريد عاشور في الفترة المقبلة عقب كل هذه النجاحات
أحب أن يكرمني أكثر واكثر وأصبح شخص محترف لأني أرى أن في أكثر عليا معرفتي والموضوع هو توفيق من عند ربنا
حدثني عن شعورك والصفحات تكتب لقاءاته ولا يذكر أحد إسمك؟
سعيد بالتأكيد ولا يهمني ذكر إسمي وسعيد بنجاح الصفحات وسعدت جدا عندما قالت لي زميلة في كلية اعلام كانوا بيطلبوا ابحاث وشغل على ترينداتي ووقتها سعدت جدا جدا
هل من موقف بسببه كنت تفكر في البعد عن مجال الصحافة ؟
لا لم أصل لهذه المرحلة واني اترك مجالي تمامًا بسبب مصدر وفي أوقات صعبة ممكن الشخص أن ييأس بسبب الضغط ولكن من مصدر فلم يحدث ذلك بل بالعكس علاقتي بالفنانين كويسة جدا
ماذا يقول أحمد عاشور لصحفي يأس من مصدر لم يجيب عليه
يثق في نفسه ويكون طويل البال فالمصدر زكي واذا شعر أن الصحفي ضعيف أو ليست لديه خبرة من الوارد أن لا يتعامل معه في فنانين بيقدروا أي صحفي وفي فنان يريد الصحفي الشاطر يحاصره فلابد الصبر ولا يوم ولا شهر وارد سنة واتنين أو اكتر وأنزلا يكن الصحفي زنان ففي صحفي يطلب الفنان أكثر من مرة في الدقيقة وهذا خطأ فلابد أن يكن الصحفي صاحب معاملة ثقيلة
