وصرحت بأن رحلتها ليست مجرد سياحة عادية، بل وسيلة للتعلم وتوسيع الأفق الثقافي، وتعد بمثابة نافذة تطل على ثقافات وشعوب العالم.

 

يذكر أن الدكتورة ناديه عشري زارت دولا أخرى مثل الولايات المتحدة حيث استمتعت بأجواء مدينة نيويورك الصاخبة، كما قامت بجولة في مدينة لوس أنجلوس.

 

كما زارت تركيا، واستمتعت بجمالها الطبيعي والتاريخي، وفي إيطاليا، أبهرتها روعة الفن والعمارة القديمة، كما تعرفت على تاريخ إسبانيا العريق، وتنوعت مغامراتها بين الآثار والمناظر الطبيعية.

 

وشملت رحلاتها أيضاً زيارة تايلاند، حيث استكشفت سحر الثقافة الآسيوية واستمتعت بمناظرها الخلابة، ووصفت هذه التجربة التعليمية بأنها مغامرة استثنائية مليئة بالتعلم والاكتشاف.

 

يشار إلى أن رحلات الدكتورة ناديه وزوجها رائد الأعمال محمد عشري تعكس رؤية لتبادل الثقافات وتعزيز الحوار الحضاري، وتشكل مصدر إلهام لمن يسعون إلى توسيع آفاقهم وإثراء معرفتهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات