الوالد يشكو غياب العدالة، حيث لا يزالت هوية الجناة الملثمين مجهولة، ويناشد بسرعة القبض عليهم. يروي الأب قصة ابنه البطل، الذي كان يعمل جاهدًا لبناء حياته وكان محل تقدير الجميع.

 

 

 

 

 

تأخذ الحادثة منحى دراميًا عندما تظهر لقطات كاميرات المراقبة، تظهر فيها لحظة الجريمة النكراء. تبقى الأمن يعمل جاهدًا لكشف الجناة وتقديمهم للعدالة، بينما يستعيد أقارب الشاب فقيد الحياة ذكرياته الجميلة ويطالبون بحقه في العدالة.

 

 

 

 

تنتظر العائلة والمجتمع إجراءات قانونية سريعة، متمنين أن يكون ابنهم “أحمد” شهيدًا يشفع لهم في الجنة، وأن تأتي العدالة لتبرد حرارة قلوبهم.

 

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات