وأثار إعلانها موجة من التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تساءل العديد من المتابعين: “هل هذا النوع من الحفلات يعكس تغييرا في عاداتنا وتقاليدنا؟ وهل مثل هذه الخطوات مقبولة أم أن المجتمع يبتعد تدريجيا عن عاداته الأصيلة دون أن يشعر؟”.

 

يشار إلى أن مسلسل “فتيات الروابي”، هو عمل فني أردني عرض على نتفليكس، يتناول قضايا اجتماعية تتعلق بالتنمر وتأثيره على الشابات، وقد لاقى المسلسل نجاحا واسعا، حيث تم عرضه في 190 دولة وترجمته إلى 32 لغة، بما في ذلك الإنجليزية، الفرنسية، والإسبانية، والتركية مما عزز انتشاره عالميا.

 

ويبقى الجدل مستمرا ما بين مؤيد ومعارض لفكرة ندى علاء، وحول مدى قبول المجتمع المصري لهذه التغييرات في التقاليد المتعلقة والمرتبطة بالمناسبات الاجتماعية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات