قررت وكالة الهجرة السويدية وقف عملية ترحيل اللاجئ العراقي سلوان موميكا، المعروف بحادثة حرق المصحف، ومنحته تصريح إقامة مؤقت حتى 16 نيسان 2024. هذا القرار أثار الكثير من الجدل والتوترات بين مؤيدين ومعارضين.

 

 

 

 

 

سلوان موميكا، الذي يعيش في العاصمة السويدية ستوكهولم، أشعل غضبًا كبيرًا بعد حادثة احتراق مصحف في بغداد، والتي أدت إلى اندلاع احتجاجات واعتداء على مبنى السفارة السويدية في بغداد. وقد تبنت الأمم المتحدة قرارًا يدين جميع الاعتداءات على الكتب المقدسة، معتبرة إياها انتهاكًا للقانون الدولي.

 

 

 

 

 

 

موميكا نفى ارتكابه لأي جريمة ووصف قرار وكالة الهجرة بأنه “خطأ فادح”. من المتوقع أن يقدم استئنافًا ضد هذا القرار.

 

 

 

 

تبقى هذه القضية محور جدل حول حقوق اللاجئين وحرية التعبير، مما يجعلها موضوعًا هامًا لمتابعته في الفترة القادمة.

 

 

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات