وذكرت وسائل إعلام أخرى في ذلك الوقت أن شركات الاتصالات المرتبطة بالحكومة اليمنية تخشى أن يهدد الحوثيون قبالة الساحل بتدمير البنية التحتية للكابلات البحرية التي تربط أجزاء من الشرق الأوسط وأفريقيا ومعظم آسيا بالعالم الغربي.

 

وقالت شركة “سيكوم” إنها “تواصل نقل حركة المرور عبر الكابل الخاص بها بين كينيا وتنزانيا وموزمبيق وجنوب إفريقيا لخدمات النقل وخدمات IP (بروتوكول الإنترنت)”.
وحذرت الشركة عملائها في وقت سابق من هذا الشهر من أن أي انقطاع في نظام الكابلات في البحر الأحمر قد يتأثر بالتأخير في عمليات الإصلاح بسبب عدم استقرار المنطقة.
وقالت في بيانها يوم الاثنين: “يعمل الفريق حاليًا على وضع الجداول الزمنية للترميم وسيقوم بتوصيل هذه الخطط إلى عملائنا”.

احمد عادل

كاتب بموقع أخبار العاصمة الآن. مدير السوشيال ميديا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات