حيث أن الهدف الأساسي من المبادرة هي بث روح الأمل في الشباب عن طريق تسليط الضوء علي بعض النماذج الناجحة في المجتمع، والتي هي بعيده عن مبالغة مواقع التواصل الاجتماعي والتي من شأنها تقديم الألهام إلي الشباب .

 

 

وأضاف علي محمد أحدي أعضاء المشروع ” أن هذه المبادرة جاءت في رؤية منا لدعم الشباب كحملة إعلامية لتوجيهم نحو طريق النجاح ومحاربة التطرف الفكري والنجاح السيئ المزعوم والمسمي بالتريند عن طريق تقديم نماذج ناجحة “.

 

وأكد أن هذا العمل واجب علي كل المؤسسات الاعلامية لمحاربة الاشاعات واللغو الفكري والعادات السيئ التي تظهر بسبب سوء إستخدام الانترنت بالشكل الصحيح ، وأكد أن الأعلام هو سلاح الدولة الاساسي في القضاء علي هذه الأفكار التطرفية والاستخدامات الخاطئة المسيئة للمجتمع .

 

 

والجدير بالذكر أن ظهور الترندات السيئة في مواقع التواصل الأجتماعي في الفترة الأخيره ونشر الاخبار الكاذبة والضارة بالشباب والمجتمع تحتاج إلي تكاتف المؤسسات الاعلامية لقضاء عليها، وإظهار النماذج الناجحة ليكون قدوه لشباب الصاعد .