تعزية ومواساة لعائلة آل الشهرى بالسعودية
موقع وجريدة العاصمة والكابتن مصطفي فكري يشاطرون الكابتن علي محمد علي بن جابر الشهري حكم دولي الكاراتية السعودي الأحزان في وفاة والدة رحمة الله عليه
يتقدم الكابتن مصطفي فكري عضو مجلس إدارة الإتحاد المصري للكاراتية والمتحدث الإعلامي الأسبق بخالص العزاء والمواساة للحكم الدولي السعودي في رياضة الكاراتية الكابتن علي محمد علي بن جابر الشهري وآل الشهري جميعا بالمملكة العربية السعودية في وفاه فقيدهم المغفور له بإذن الله تعالى المرحوم محمد علي بن جابر الشهري رحمة الله عليه رحمة واسعة.
وكان الحكم الدولي السعودي الكابتن علي محمد علي بن جابر الشهري قد نشر علي صفحته الرسمية عبر الفيس بوك رساله يرثي بها والده المغفور له بإذن الله تعالى قال فيها: توفي والدي. إنا لله وإنا إليه راجعون. لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شي عنده بأجل مسمى.
اللهم اغفر لأبي وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واسكنه فسيح جناتك واجعل ما أصابه رفعة له واجعل قبره روضة من رياض الجنة وأدخله الجنة بلا حساب ولا عذاب.
وتلقي الحكم الدولي السعودي الكابتن علي محمد علي بن جابر الشهري برقيات عزاء واتصالات واسعة ومواساة في وفاه المغفور له بإذن الله تعالى والد سيادته من أسرة الكاراتية السعودية وأسرة الكاراتية في الوطن العربي بأكمله.
وتوجه بدورة الكابتن علي محمد علي بن جابر الشهري حكم دولي كاراتية السعودية بخالص الشكر والتقدير والعرفان لكل من واساه في وفاه المغفور له بإذن الله تعالى والده قائلا : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهمّ لك الحمد على ما قسمت ولك الحمد على ما قضيت ولك الحمد على ما أخذت وأعطيت والصلاة والسلام على خير من فقدته الأمه سيدنا ونبيّنا محمد.
نتقدم بالشكر والتقدير والعرفان لكل من تقدم إلينا بالتعزية والمواساة في فقيدنا ووالدنا الغالي سواءً من تكبّد عناء السفر او اتصل او ارسل رسائل أو برقيات عزاء.
نسأل الله العليّ العظيم أن يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ويجعل ما أصابه في حياته كفارةً وتمحيصاً للذنوب والخطايا واجعل قبره روضة من رياض الجنة لا يشكو فيه ظلمة ولا ضيق وأن يدخله الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب وبشره بروح وريحان وجنة نعيم وأن يجيره من عذاب القبر ومن عذاب النار وأن يحشره في زمرة النبيين والصديقين والشّهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا وأن يلهمنا جميعاً الصبر والسلوان إنه ولي ذلك والقادر عليه.
إخوان وأبناء وعائلة من قدم إلى ربٍّ كريم.