وذالك وفقا لما نقلته The information.

 

كما أنه وفقاً للتقرير المرسل واجه الرئيس التنفيذي لشركة تيم كوك صعوبة في الحصول على الموافقة على بطاقة أبل كارد أثناء عملية التقديم حدث هذا قبل بضعة أشهر من إطلاق البطاقة وكانت المشكلة قد أدت إلى عمل مهندسين من Apple وGoldman Sachs لحل المشكلة لكن على الرغم من مؤهلات كوك المالية القوية

 

 

 

 

 إلا أن مكانته المرموقة جعلته هدفاً للإحتيال .

 

وقال أشخاص مطلعون على هذه المشكلة انه “نتيجة لذلك كان على Goldman Sachs التدخل و إجراء إستثناء لمرة واحدة لنظام التأمين الخاص بهم لإصدار Apple Card إلى كوك “.  

 

 

 

كما أنه وفقاً للتقرير فقد واجهت باستمرار تحديات بسبب الإختلافات بين شركة أبل الموجهة نحو العملاء و جولدمان التي تركز على التنظيم.

 

 

 

وكان مهندسو أبل غير راضين عن البطاقة الفعلية وكان الالتزام بالإرشادات بما في ذلك استخدام شعار Mastercard و انه مصدر قلق حقيقي .

 

 

 

حيث أنه تم رفضإقتراح Goldman لإستخدام علامته التجارية Marcus حيث لم تكن أفكار أبل مجدية مثل محاذاة كشوف الفواتير مع الشهر التقويمي مجدية بسبب اللوائح المالية. 

 

 

 

و مما لاشك به حيث كان من المفترض في الأصل أن تذهب مكافات إسترداد النقود مباشرة إلى حسابات المستخدمين ولكن تم إنشاء ميزة Daily Cash كحل بديل بسبب مشكلات المعالجة .

 

 

 

و من الجدير بالذكر أن بطاقات Apple Card تضم حوالي ١٠ ملايين مستخدم أمريكي إعتباراً من أوائل عام ٢٠٢٣ و أنه على الرغم من الرغبة في مغادرة قطاع الائتمان الإستهلاكي فقد يتعين على Goldman Sachs الإحتفاظ بهؤلاء العملاء كما هو ملزم بموجب عقد ينتهي في عام ٢٠٢٦ م . 

 

 

 

كما أنه و من غير المرجح أن تتولى أمريكان إكسبريس وجي بي مورجان تشيس عقد بنك جولدمان ساكس مع شركة آبل لشراء بطاقة أبل .

 

 

 

و على غرار هذا الأمر فبدلاً من ذلك قد يتعامل بنك أقل شهرة مع محفظة بطاقات الائتمان البالغة ١٧ مليار دولار بينما يظل غير مرئي للعملاء وفقاً لأشخاص مطلعين على التطوير علاوة على ذلك يمكن أن تصبح أبل أيضاً أكثر انخراطاً في الإكتتاب و منع الإحتيال و تقوية خدمة العملاء