وأضاف موريل في بيانه”دعونا لا ننتظر الحادث التالي حتى لا نتصدر الأخبار، هذا يحدث للنساء في كل مكان”. قام بهذه الخطوة الحزبين الأمريكيين الجمهوري الدمقراطي، بعد أن جرى عملية فبركة بواسطة الذكاء الاصطناعي، لصور طالبات في مدرسةٍ بولاية “نيوجيري”وتم نشرها من دون موافقتهن.

 

 

 

 

 

 

وأكد خبراء الذكاء الاصطناعي، أن هناك العديد من التطبيقات المجانية القادرة على تصميم صور عارية من الصور العادية، بحيث يصعب على العين البشرية التمييز بين الصور الحقيقة والمزيفة.

 

 

 

 

 

 

ويُعتبر عدم وجود قانون فدرالي منظِّم لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي والتعامل معها، في الكثير من الولايات مشكلةً تهدد الكثير من الناس.

 

 

 

 

 

 

وبحسب صحيفة “وول ستريت جورنال” فإن

فرجينيا، وكاليفورنيا ،ومينيسوتا، ونيويورك

هي التي وضعت قوانينًا منظِّمةً لهذه المعضلة. 

 

 

 

 

 

 

واعتبر القانون مشاركة الصور المعدلة جريمة جنائية يحق للضحايا محاكمة الجناة عليها. 

 

ويذكر أن شركة”سينسيتي” المتخصصة في مجال مراقبة الذكاء الاصطناعي، نشرت دراسة عام 2019 أشارت من خلالها أن 96 في المائة من المواد المزيفة كانت إباحية، وأن 99 في المائة منها استهدفت النساء.

أحمد سالم الملواني

كاتب صحفي ورئيس مجلس الادارة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات